برنامج قلبي اطمأن الموسم الثالث الحلقة 1 – الدنيا بخير – رمضان 2020

برنامج قلبي اطمأن الموسم الثالث الحلقة 1 – الدنيا بخير – رمضان 2020


مشاهدة الحلقة الأولى من برنامج قلبي اطمان الموسم الثالث بعنوان الدنيا بخير





يطل علينا رمضان 2020 بأحد أهم البرامج الدينية التي نتابعها في رمضان من كل عام وهو برنامج قلبي اطمأن لـ غيث الإماراتي.

نختلف في الالوان والعرق ونتفق أننا بشر نختلف في المعتقدات والاديان ونتفق على التعايش نختلف من الغني ومن الفقير ونتفق على انها القناعة نختلف على اننا بيننا المتعلم وغير المتعلم ونتفق على اننا نكمل بعضنا نختلف من المتكلم ومن المنصت ونتفق على أهميه الحوار نختلف في اليأس والأمل ونتفق على استمراريه الحياه ومهما اختلفنا نتفق أن الناس للناس  نبحث عن الإنسانية في الانسان، فحب الخير فطرتنا جمعنا درب طويل عنوانه الانسان بعضنا من استطاع المضي ف طرقة وبعضنا الأخر عند مفترق طريق لا يدري أي اتجاه أن يسبق ونحن اليوم نمضي ف موسمنا الثالث لنصنع مع من يكونوا عائلتنا حياه جديده لنمد الحب والرحمة التي مدها الله في قلوب البشر  هذا الموسم ان الاصعب ف كل شيء من سفر وقدرته على الرجوع إلى الامارات ولكن استطعنا أن نكمل البرنامج ولكن هذا العام أعطانا دروسا كثير وكان وراء كل لقطه احداث كثيره لقد سرقنا وهددنا واغلقت ابواب في وجوهنا واحتجزنا بسبب كورونا ولكن حاولنا واصبح للبرنامج شكل أخر ليس كما اعتدنا عليه.. وحجزنا في العزل الصحي ولكن واصلنا العمل لنكون على استعداد للقائكم ف شهر الرحمة.

لقد قابلنا عائلتنا التي سبق أن زورناهم في كل بلد من المواسم الماضية للاطمئنان عليهم واهدائهم هدية بسيطة.
فالسر في هذا البرنامج هو الحقيبة التي أحملها من بلد لآخر والتي تغير لونها وتحمل كل الخيرات بجهود هيئه الهلال الأحمر البراق ودعمها الغير محدود لملئ هذه الحقيبة وايصالها لمن يستحق.

هذه السنة مختلفة فكان غيث هو المحتاج ويطلب من الناس أن يساعدوه واستخدام 8 تجارب لما يتناسب مع حال الشخص الذي يطلب منه المساعدة حتى يفتح المجال للتعرف على مشاكله واحتياجاته وبالفعل فتحوا قلوبهم وحياتهم وشاركوا بقصصهم.
برنامج قلبي اطمأن يدعوكم غيث للمشاركة في المبادرة وهي كفاله عشرة ألاف يتيم وزراعه مليون شجره وتوفير ألف مشروع وايصال الماء لمليون مستفيد حول العالم لتشمل القصة لملايين المستفيدين حول العالم
هذا العام قدم برنامج قلبي اطمأن حلولا أكبر عبر المشاريع المتنوعة لم تقتصر على المساعدات الفردية بل شملت مجموعات من المستحقين.

أيضا انضم لبرنامج أطمأن قلبي أبطالا صغار سفراء الغيث لمختلف البلدان لنشر السعادة وتقديم المساعدة ليثبتوا أن العطاء لا يرتبط بعمر ولا مقدار من المال.




إرسال تعليق

0 تعليقات